خدمات

تعد عمليات تصحيح النظر خيارًا شائعًا للأشخاص الذين يعانون من مشاكل الإبصار مثل قصر النظر، طول النظر، واللابؤرية. في هذا المقال، سنستعرض أبرز أنواع هذه العمليات بطريقة مبسطة وواضحة.

القرنية المخروطية
المياه البيضاء
تصحيح الإبصار
امراض القرنية
جفاف العين
زراعة القرنية
علاج امراض العيون
الفحص الدوري
الليزر السطحي
الفيمتو ليزك
الفيمتو سمايل
زراعة العدسات داخل العين (ICL)
استبدال العدسة الانكسارية (RLE)

تقدم عمليات تصحيح النظر حلولاً فعالة لتحسين الرؤية وتقليل الاعتماد على النظارات أو العدسات اللاصقة. من المهم استشارة طبيب العيون لتحديد الخيار الأنسب بناءً على حالتك واحتياجاتك. المتابعة الجيدة بعد العملية تضمن الحصول على أفضل النتائج والحفاظ على صحة العين

جفاف العين: الأعراض، الأسباب، والعلاج

جفاف العين هو حالة شائعة تحدث عندما لا تكون الدموع قادرة على توفير الترطيب الكافي للعين. يمكن أن يكون ذلك بسبب عدم كفاية إنتاج الدموع أو تبخرها بسرعة. هذه الحالة قد تؤدي إلى الشعور بعدم الراحة والتهيج، وفي بعض الحالات قد تؤثر على الرؤية

حرقة أو حكة في العين: شعور بالحرقة أو الحكة المستمرة
احمرار العين: نتيجة للتهيج
إحساس بوجود جسم غريب: شعور بوجود رمل أو جسم غريب في العين
رؤية مشوشة: قد تتأثر الرؤية خاصة بعد القراءة أو استخدام الكمبيوتر
إفرازات مخاطية: حول العين
حساسية للضوء: صعوبة في النظر إلى الضوء الساطع

انخفاض إنتاج الدموع : قد ينجم عن تقدم العمر، بعض الحالات الطبية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي أو استخدام بعض الأدوية
زيادة تبخر الدموع : نتيجة لجفاف الجو، الرياح، أو الدخان
اختلال في مكونات الدموع : التغير في تركيبة الدموع يمكن أن يؤثر على فعاليتها في الترطيب

العمر : كبار السن أكثر عرضة
استخدام الشاشات الإلكترونية : الاستخدام المطول للأجهزة الرقمية.
التغيرات الهرمونية : خاصة عند النساء
الجراحة العينية : مثل الليزك

يتم تشخيص جفاف العين من خلال الفحص الطبي الشامل الذي قد يتضمن:
اختبار شيرمر: لقياس إنتاج الدموع
صبغات العين: للكشف عن تلف سطح العين
اختبار جودة الدموع : لقياس معدل تبخر الدموع

طرق علاج جفاف العين :

هذه القطرات تعمل على ترطيب العين وتعويض النقص في إنتاج الدموع الطبيعية. هناك أنواع مختلفة منها، بعضها يحتوي على مواد حافظة وبعضها لا يحتوي، ويُفضل استخدام الأنواع الخالية من المواد الحافظة لتجنب التهيج

– مضادات الالتهاب : مثل القطرات التي تحتوي على مادة السيكلوسبورين التي تساعد في تقليل الالتهاب في العين وزيادة إنتاج الدموع

إجراء طبي يتضمن استخدام سدادات صغيرة توضع في القنوات الدمعية لتقليل تصريف الدموع وزيادة بقائها على سطح العين

يستخدم لتحفيز الغدد الميبومية في الجفون لتحسين إفراز الزيت المكون للدموع، مما يساعد في تقليل تبخر الدموع

نظارات خاصة تساعد في حماية العين من الرياح وتقليل تبخر الدموع. بعض الأنواع تُعرف باسم “نظارات الرطوبة” أو “نظارات الغرفة الرطبة”

زيادة الرطوبة: استخدام أجهزة ترطيب الهواء في المنزل
تناول مكملات أوميغا-3: قد تساعد في تحسين جودة الدموع

الراحة للعين: أخذ فترات راحة منتظمة عند استخدام الشاشات الإلكترونية.

نظيف الجفون بلطف باستخدام شامبو الأطفال المخفف أو منتجات مخصصة يمكن أن يساعد في التخلص من القشور أو الدهون التي قد تسد الغدد الميبومية

استخدام الكمادات الدافئة على الجفون يمكن أن يساعد في فتح الغدد الدهنية المسدودة وتحسين جودة الدموع

من المهم استشارة طبيب العيون قبل البدء في أي علاج لتحديد الأنسب لحالتك الخاصة

الراحة للعين: أخذ فترات راحة أثناء استخدام الشاشات
البيئة المناسبة: تجنب الأماكن الجافة والمعرضة للرياح
نظام غذائي صحي: يشمل أحماض أوميغا-3 الدهنية

جفاف العين حالة قد تكون مزعجة ولكن يمكن إدارتها بفعالية من خلال التشخيص السليم والعلاج المناسب. من المهم استشارة طبيب العيون عند الشعور بأي من الأعراض لضمان الحفاظ على صحة العين والرؤية

ما هو العلاج الضوئي النبضي المكثف (IPL)؟

العلاج الضوئي النبضي المكثف هو إجراء غير جراحي يستخدم نبضات ضوئية مكثفة لعلاج الغدد الميبومية المسدودة في الجفون. هذه الغدد مسؤولة عن إفراز الدهون في طبقة الدموع، والتي تساعد في منع تبخرها

التحفيز الحراري: تنتج نبضات الضوء حرارة تساعد على إذابة الانسدادات في غدد الميبوميان.
تحسين تدفق الغدد: بعد إذابة الانسدادات، يمكن للغدد إفراز الدهون بشكل أفضل، مما يحسن من نوعية الدموع

1. التقييم الأولي: يقوم الطبيب بتقييم حالة العين للتأكد من أن العلاج مناسب لك
2. الحماية : يتم وضع واقيات خاصة على العينين لحمايتها من الضوء
3. تطبيق النبضات: يتم وضع جهاز IPL على الجلد حول العينين، ويُطلق نبضات ضوئية قصيرة
4. مدة الجلسة: تستغرق الجلسة عادةً حوالي 5 الى 10 دقائق

عادةً ما يتطلب الأمر عدة جلسات لتحقيق أفضل النتائج، وغالبًا ما تتراوح بين 3 إلى 5 جلسات بفاصل زمني بين كل جلسة وأخرى

تحسين إفراز الدهون: مما يقلل من تبخر الدموع
تقليل الالتهاب: قد يساعد أيضًا في تقليل الالتهاب في الجفون
راحة طويلة الأمد: يمكن أن يوفر راحة طويلة الأمد من أعراض جفاف العين

– احمرار أو تورم طفيف في منطقة العلاج
– حساسية مؤقتة للضوء

من المهم استشارة طبيب العيون لتحديد ما إذا كان العلاج مناسبًا لحالتك ولضمان إجراء العلاج بشكل آمن وفعال

05.

دعونا نتحدث عن مشاكلك

arArabic